About فوائد الصيام للمرأة

علاج الالتهابات العامة: لكل من يعانون من التهابات المفاصل أو الالتهابات العامة وسرعة الترسيب، أو حساسية الجلد والأمراض الجلدية مثل الصدفية سيلاحظون الفرق الكبير والتحسن في حالتهم أثناء فترة صيام رمضان، حيث يعمل الجسم على علاج التالف من أنسجة ومعالجة الالتهابات بشكل ذاتي.
شروط الصيام أن يكون الصائم مسلماً بالغاً، عاقلاً قادراً، مقيماً، وخالٍ من الموانع الشرعية للصيام، والإعفاء من الصيام له وجهان، رخصة إفطار رمضان مع وجوب قضاء أيام الإفطار في وقت آخر، ورخصة الإفطار لمانع مستمر لغير المؤهلين كما في المجنون.
تعاني بعض الفتيات من اضطراب في الدورة الشهرية خلال فترة الصيام في رمضان، ومن أسباب تلك الاضطرابات وأنواعها وكيف يمكن تجنبها وماهو تأثير الصيام عليها، ومن أبرز الاضطرابات والمشاكل التي تعاني منه الفتيات خلال الصيام هي:
ويتم خلال الصيام توفير الطاقة التي يستخدمها جسمك عادةً لهضم الطعام؛ ليستخدمها الدماغ.
فالنفاس هو الدم الخارج إثر وضع المرأة ما في بطنها من حملٍ.
يعتبر السرطان من الأمراض الشائعة ومن الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم، كما يعتبر سرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان المستقيم وسرطان الرئة وسرطان عنق الرحم أكثر أنواع السرطان شيوعًا عند النساء.
– التركيز على الأطعمة غير الصحية والمليئة بالنشويات والسكريات.
تقليل السعرات الحرارية من فوائد الصيام الهامة التي بدورها تؤثر على جهاز المناعة بشكل إيجابي، مما يعمل على معالجة الالتهابات المختلفة المتمثلة في الخلايا التائية بالإضافة إلى زيادة السيروتونين والذى يعد معالج للالتهابات ومرطب للجلد.
وعليه؛ فينبغي علىٰ الباكية إذا نزلت دموعها أن تقوم بغسل وجهها، وتتمضمض من أثر هذه الدموع قبل وصولها إلىٰ الحلق.
ضبط مستويات السكر بالدم: من فوائد الصيام تقليل مستوى السكر بالجسم أي أن البنكرياس يدخل في فترة راحة لعدم احتياجه لإنتاج الأنسولين، وذلك لأن الجسم يعمل على تكسير وهضم الجلوكوز الموجود بالدم لإنتاج الطاقة اللازمة
فأما التقبيل واللمس بدون إنزال فلا يفطر لما في الصحيحين من حديث عائشة قالت: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ، شاهد المزيد وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لإِرْبِهِ».
اتّفق العلماء على عدم فساد الصيام بما يدخل الجسد من خلال مسام الجِلد؛ استدلالاً بما أخرجه في صحيح البخاري عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- أنّها قالت: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُدْرِكُهُ الفَجْرُ جُنُبًا في رَمَضَانَ مِن غيرِ حُلْمٍ، فَيَغْتَسِلُ ويَصُومُ)،[١٠] والحديث يدلّ على أنّ اغتسال النبيّ -عليه الصلاة نور الإمارات والسلام- وهو صائم لا يُفسد الصيام، ويُقاس عليه الادّهان، وليس فيه أيّ نوعٍ، أو صورةٍ للمُفطرات، وما يصل إلى المَسام أثر الدّهن وليس أصله، وبناءً على ذلك لا يؤثّر استعمال المراهم، أو سائل التعقيم في الصيام، ولا يُفسده، وكذلك المراهم المُستعملة للحروق، والعلاجات الموضعيّة، والمساحيق، والأصباغ المُتطايرة.[١١]
لا خلاف بين أهل العلم على أنَّ الجماع في نهار رمضان من مبطلات الصيام عند الزوجين، فمَن أفطرت بسبب الجماع يلزمها قضاء اليوم الذي أفطرته، [٣] بالإضافة إلى وجوب الكفارة في حقِّها عند أبو حنيفة والإمام مالك، وهو قولٌ عند الشافعي ورواية عند الإمام أحمد،[٤] لكن أصح أقوال الشافعي في ذلك هو عدم وجوب الكفارة في حقها، وهي الرواية الأخرى عند الإمام أحمد.[٥]
يساهم الصيام في مساعدة الجسم على التخلص من السموم والفضلات المتراكمة.