الصيام المتقطع Options



اضطريت إلى تبديل نظام اكلاتي وتناول كميات كبيرة من البروتين خاصة خلال الوجبة الأخيرة حتى أحافظ على الشعور بالشبع.

فهو لا يحدد الأطعمة التي يجب أن تأكلها ولكن بالأحرى متى يجب أن تأكلها. 

إصلاح الخلايا التالفة، حيث تبدأ عمليات تنظيف الخلايا من الفضلات، وتفكيك الخلايا التي لا يمكن إصلاحها.

إن تناول الطعام الصحي أمر بسيط ، ولكن قد يكون من الصعب للغاية الحفاظ عليه. 

ويعد الصيام المتقطع نوعا من أنواع النظام الغذائي المقيّد بالوقت، إذ يترك الصائمون فترة زمنية طويلة بين الوجبة الأخيرة في اليوم وأول وجبة في اليوم التالي، وهو ما يؤدي إلى ضغط وجباتهم في فترة أقصر خلال اليوم.

الاتحاد يفوز على الأهلي في ديربي جدة بدوري روشن السعودي

عندما نستعد للنوم، يقلل الجسم من درجة الحرارة المركزية. هذا يحدث من خلال زيادة تدفق…

من خلال تقليل تناول السعرات الحرارية ، يفترض أن تتسبب كل هذه الطرق في فقدان الوزن طالما أنك لا تعوض عن طريق تناول المزيد من الطعام خلال فترات الأكل.

تقول كلاركسون: "لا نعرف بالضبط متى نتحول من الجلوكوز إلى الكيتونات. الأمر يعتمد على أشياء كثيرة؛ الجينات والحالة الصحية ونمط الحياة.

ومن خلال اتباع نهج دقيق، قد يساعد الصيام المتقطع جسمك على التعافي. ويبدو أن "الالتهام الذاتي" يتراجع مع التقدم في العمر، لذا قد يكون من المفيد منح نفسك دفعة من خلال الصوم في تلك الفترة.

وقد لا ينتقل الشخص الذي يتبع نظامًا غذائيًا عالي الكربوهيدرات أبدًا إلى ما هو أبعد من حالة الهدم أو التقويض، نظرا لأنه سيكون لديه دائمًا احتياطي من الجليكوجين. ومع ذلك، فإن الشخص نور الامارات الذي يتبع نظامًا غذائيًا منخفض الكربوهيدرات ويمارس الرياضة بانتظام قد ينتقل من هذه الحالة بسرعة كبيرة (تعمل "حمية الكيتو"، التي تبتعد فيها عن جميع الكربوهيدرات تقريبًا للحفاظ على مستويات السكر في الدم ومخازن الجليكوجين منخفضة، بنفس الطريقة).

تشير بعض الأبحاث إلى أن الصيام المتقطع قد يكون أكثر فائدة من الأنظمة الغذائية الأخرى في تقليل الالتهابات وتحسين الحالات المرتبطة بها، مثل:

وعملية "الالتهام الذاتي" هي التي يبدأ بها الجسم في إعادة تدوير الهياكل داخل خلاياه، بما في ذلك النواة، حيث يُخزن الحمض النووي، والميتوكوندريا، التي تصنع المادة الكيميائية التي تستخدمها خلايانا للطاقة، والليزوزومات، التي تزيل النفايات من خلايانا.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *